The تربية الأولاد Diaries
The تربية الأولاد Diaries
Blog Article
بالتأكيد جميعنا يعرف أن الأمل والتفاؤل والتفكير الإيجابي أمور معدية؛ لذلك إن كنت تريد أن يصبح أطفالك أكثر أملاً وتفاؤلاً بالمستقبل، ننصحك بأن تكون إيجابياً في كل تفصيل من تفاصيل حياتك اليومية لكي يكتسب الأطفال هذه الصفات منك.
فالمسلم يحرص على فعل الخير والإحسان إلى الآخرين، ويسعى لإسعاد الناس وتحقيق الفائدة العامة.
تابعوا موقع حلوها على منصة اخبار جوجل لقراءة أحدث المقالات
" بدأ الأرنب بالصراخ والاستغاثة مذعوراً، وكان هناك ثعلبٌ ذكيٌّ قريبٌ منهم، فسمع استغاثات الأرنب وهرع مسرعاً كي يساعده، وحين وصل ذهب إلى الأسد وتوجه إليه بالكلام قائلاً: "لقد سمعتُ أنّك كنت محبوساً في هذا القفص، فهل ذلك حقيقيٌّ حقاً؟" فقال الأسد: "أجل، لقد حبَسَتني الحيوانات فيه". ردّ الثعلب: "ولكنّني لا أصدق ذلك، فكيف لأسد كبيرٍ وعظيمٍ مثلك أن يتّسع داخل هذا القفص الصغير؟ يبدو أنّك تكذب عليّ". ردّ الأسد: " لست أكذب، وسأثبت لك أنّي كنت داخل هذا القفص". دخل الأسد القفص مرةً أخرى كي يُثبت للثعلب أنّه يتّسع بداخله، فاقترب الثعلب من باب القفص سريعاً وأغلقه بإحكام، وحبس الأسد فيه مرةً أخرى، ثمّ قال للأرنب: "إياك أن تصدق هذا الأسد مرةً أخرى". الأسد والفأر
تمت الكتابة بواسطة: شيرين أحمد آخر تحديث: ١٢:٠٠ ، ٨ أغسطس ٢٠٢٣ ذات صلة حكايات قبل النوم للأطفال
فهي تحتوي على تفاصيل دقيقة ومفصلة للسلوك الإنساني الصحيح، وتشمل كل جانب من جوانب الحياة.
وقوله تعالى: وأهليكم ناراً يقول: وعلموا أهليكم من العمل بطاعة الله تعالى ما يقون به أنفسهم من النار.
قال - صلى الله عليه وسلم-: (إن المؤمنَ لَيُدركُ بحُسن خلقه درجةَ الصائمِ القائم)؛[٨] أي أنه جعل حسن الخلق كأجر العبادات الأساسية.
أسلوب التربية المتكامل القائم على الحزم وليس القسوة، وعلى الرعاية والاهتمام بتوازن في الكمية والنوعية، هو الأسلوب الذي يساعد الطفل على إدراك دور الأهل التربوي في حياته، فإذا تعرض للعقوبة لديه الكثير من الموقف التي تؤكد له أنه ليس مكروه، ومعاقبته مرتبطة بسلوكٍ معين.
- دعهم يشاركون ببعض الأنشطة التي تشجع على الصبر، على سبيل المثال حل الألغاز أو زراعة بعض الورود وانتظار نموها أو غيرها من الأنشطة المشابهة.
مقالات شرعية دراسات شرعية نوازل وشبهات منبر الجمعة روافد من ثمرات المواقع
شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
فبيَّن أنَّ الذين فقدوا شرعَ الله هم شرٌّ حتَّى من البهائم، البهائم أهدى منهم سبيلاً. هذا الإنسان الذي فَقَدَ الدين، فقدَ تعاليمَ الإسلام، عاد قاسيَ القلب، غليظ الطبع، لا يبالي بأيِّ إنسان كائنًا من كان، لماذا؟! لأنه في حياته لا دين يركن إليه، ولا مبدأ يؤمن به؛ بل هو مجرِم بطبيعته، ظالم بنفسه، سيئ فقدَ الإيمان، فقدَ الدين، here فكلُّ شر وبلاء هو مصدره، وهو منطلق من ذلك؛ لأن الإسلام هو الذي يلين القلوب، ويجعلها تحترم الدماء والأموالَ والأعراض، لكن فاقد الدين لا قيمة للإنسان عنده، الدماءُ وسفْكها قلَّتْ أو كثرت أمر عادي وطبيعي، لماذا؟ لأن هذه الفئة لا علاقةَ لها بالإسلام، إذًا فالإجرام مهما تضاعف وتعاظم فليس غريبًا أن يصدر منهم.
أهمية التربية النفسية للطفل (الأطفال والتربية النفسية)(مقالة - مجتمع وإصلاح)